ايلا فتاة الحرب فيلم تركي بطله الرقيب سليمان و الطفلة الكورية ايلا
- قصة الفيلم
- يجد الرقيب "سليمان ديليرليغ"فتاة صغيرة في ساحة المعركة خلال الحرب الكورية. يأخذها تحت جناحه ويسميها آيلا. بعد خمسة عشر شهرًا ، أُبلغ لواء سليمان أنهم سيعودون إلى تركيا ، وهو متردد في تركها. أذ نشات بينهما علاقة قوية علاقة اب ببنت .
- فماذا سيفعل ؟ هل سيأخذها معه لتركيا ؟ ام سيتركها في كوريا ؟ ام انه سيبقى معها ؟
- الفيلم مبني على قصة حقيقية , عبارة عن دراما الحروب التاريخية يحمل بين طياته مشاعر الابوة الصادقة التي لا تهزم ولا تنسى حتى لو مرت ستين سنة . يعرض لنا الحرب من جهة عاطفية .
صورة حقيقية لايلا مع الجنود . الرقيب سليمان يتواجد على اليمين
عاشت الطفلة ايلا التي لم تنطق حرفا واحدا من ايجادها عاما كاملا مع الجنود الاتراك ليتفاجؤا في احد الايام تكلمها اللغة التركية فشجعوها و علموها حتى بدأت تتكلم اللغة التركية بطلاقة .
فبعد ان اعتبرت الرقيب سليمان اباها و تعلقت به بشدة جاءه الخبر الدي وقع عليه كالصاعقة اذ اعلم انه حان موعد رجوعها الى تركيا
و حسب القوانين الكورية و التركية لا يمكن اخذ ايلا معه .
و هنا يبدأ الجزء المحزن اذ يضطر سليمان ان يتركها في كوريا في مدرسة سميت انقرة اعتزازا بالمجهودات التي بذلها الجيش التركي في الحرب الذي اطلق عليها الحرب المنسية لانها لم تاخذ اهتماما كبيرا كما فعلت الحرب العالمية التي سبقتها او حرب فيتنام الذي والتها.
يقول سليمان في مقابلته الصحافية انه الفراق كان صعبا لهما اذ ظلت تبكي بحرقة
ظل الأب والابنة في فراق دام لما يقرب 60 سنة قبل أن تتحول حكايتهم إلى فيلم لم يكن أبدًا في مخلية الرقيب "سليمان" أنه سيعيش ليراه على شاشات السينما.
صورة تجمع بين سليمان و زوجته و ايلا و ابناؤها الثلاثة
رشح الفيلم كأفضل فيلم أجنبي لجائزة الأوسكار
توفي زوج ايلا و ربت ابناها و اعتنت بهم لوحدها
فيديو يوثق لحظة لقاء سليمان و ايلا بعد فراق 60 عاما
وهذه كانت قصة ايلا
وهذه كانت قصة ايلا
القصة كثييير حزيينة انا بكيت لما شفتها
ردحذففين نقدر نلقاه؟؟
ردحذففاليوتوب اختي
حذف